تعتبر عملية اعادة بناء الثدي واحدة من الإجراءات التي ساعدت في إعادة الأمل للكثير من السيدات، ومكنّتهم من الخروج من الضيق الشديد الذي حدث لهم بسبب استئصال الثدي، إذ إن استئصال الثدي يعني ضياع مظهر من مظاهر الأنوثة، ويجعل المرأة تفقد الثقة في نفسها، ولا تتمكن من ارتداء ملابسها بحرية كما كان الحال سابقًا. ويتساءل […]Read More
“تجربتي مع ترميم الثدي ساعدتني في إعادة ثقتي بنفسي، ومكنتني من ممارسة حياتي بصورة طبيعية”، هذا ما قالته إحدى المريضات بعد خضوعها لـ عملية اعادة بناء الثدي إثر استئصاله بسبب وجود ورم سرطاني في الثديين. تتعرض بعض النساء لاستئصال ثدي أو كلا الثديين في حالة انتشار الورم السرطاني، أو كإجراء وقائي إذا كان احتمال انتشار […]Read More
إن السرطان هو مرض من الأمراض التي تستدعي -عادة- تدخلاً جراحيًا لاستئصاله، وإذا كان هذا السرطان أو الورم في الثدي، فإن الأطباء يلجؤون إلى استئصاله، مع استئصال أنسجة الثدي. وتعتبر هذه الجراحة من أكثر الجراحات التي تؤثر على نفسية المرأة، فحين علمها بأنه سيتم استئصال أهم علامة من علامات الأنوثة فإن نفسيتها تسوء، إلى درجة […]Read More
إن ثدي المرأة هو أحد مظاهر أنوثتها، وعندما تبلغ المرأة ترى التغيّر الملحوظ في شكل ثديها، وتشعر أن ثدييها يمثلان لها مصدرًا من مصادر الجاذبية والأنوثة. وفي بعض الحالات قد تفقد المرأة هذا المظهر الأنثوي بعد عملية استئصال الثدي، والتي عادة ما تكون بعد الإصابة بسرطان الثدي، وذلك خوفًا من انتشاره في أنسجة الجسم المختلفة. […]Read More